و أفتكرها
يا خدني حنيني ل عنيها
و أقول معقول
تكون نسيت
و يسرقني الحنين و أسرح
و لما يادوب يدق الباب
أقوم ملهوف
و أقول رجعت
مبوحشهاش
عارف يا قلبي
محبتناش
اه يا قلبي
و أفتكرها
و يسألني الغياب عنها
و أصبر نفسي
با أي كلام
تشوك فيا أشواقي
و بسأل روحي يا روحي
أنهي جزء ف القصه
كان أوهام
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق