مشيت السكه من اولها
وللأخر أنا هكملها
ومهما الدنيا عاندتني
مطرح ماهترسي ادقلها
لا يوم هتجيبني لمس إكتاف
ولا هجيب عمري ورا ولا أخاف
هتعمل فيا ايه يعني
وفي واحد ياما لف وشاف
من يوم ماوعيت علي الدنيا
مبطلتش شقي وتنطيط
من خبطه بفوق علي التانيه
وناشفه دماغي زي الحيط
وقعت كتير وقومت كتير
وياما شبعت فيها تخبيط
ورجليا اتهريت تكسير
وعادي بقول دا شرخ بسيط
نشف عضمي وبقيت جامد
وفرمتني الحياه بجبروت
ف مهما الدنيا هتعاند
هسلك في الحديد وهفوت
ولو فين حقي راح اجيبه
ولو حتي في بؤ الحوت
ولو فيها موتي لاهسيبه
ولا هسيب حد فيا يشوط
هتاخد مني ايه تاني
معنديش اللي انا ابكي عليه
ماحلتيش إلا احزاني
وضهر يتيم بأوح بيه
وعمر بيجري ع الفاضي
وشعر الشيبه سرحت فيه
ف مهما هيحصل انا راضي
هكمل المشوار وامشي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق